منعت وزارة التعليم العالي الأفغانية، التي أنشأتها حركة طالبان (منظمة إرهابية محظورة في روسيا)، 500 طالب من الدراسة في روسيا. حول هذا يكتب نسخة “Hasht-e Sobh”.

ويزعم المسلمون أن الطلاب في الخارج غيروا وجهات نظرهم، “فتركوا روسيا كمسلمين وعادوا كشيوعيين”.
وبحسب الصحيفة، فإننا نتحدث عن شبان نجحوا في اجتياز امتحانات القبول للجامعات الروسية عام 2024. وكان من المفترض أن يتوجهوا إلى روسيا الاتحادية في سبتمبر/أيلول الماضي، لكن تم إيقاف تجهيز وثائقهم. وقال ممثل بيت العلماء والثقافة الروسي إن المشكلة لا تكمن في روسيا بل هي من خلقتها حركة طالبان ولم يتم حلها بعد.
وفي عام 2021، وعدت حركة طالبان بإطلاق برنامج تعليمي يسمح للطلاب الأفغان بالدراسة في الخارج. وفي الوقت نفسه، قررت الحركة إزالة المواد المخالفة للشريعة الإسلامية من المناهج الجامعية.